القائمة الرئيسية

الصفحات

الرتب المستحقة للاساتذة اطر الاكاديميات سابقا من فوج 2016 الى فوج 2024


الرتب المستحقة للاساتذة اطر الاكاديميات سابقا من فوج 2016 الى فوج 2024

بعدما تساءل الكثيرون عن مستوى الأجور المعلمين والأساتذة، يمكننا النظر إلى رواتب الأساتذة في المغرب لعام 2024 وفقاً للسلم المعتمد، بالإضافة إلى الرواتب الجديدة لأساتذة التعليم بالتعاقد، مع التفاصيل الدقيقة لأجور أساتذة التعاقد في أطر الأكاديميات بعد توقيعهم على عقود التوظيف وانضمامهم للعمل، وبالتالي سنقدم لكم في هذا المقال  اجور الاساتذة بالمغرب.


أجور الأساتدة بنظام التعاقد في الأكاديميات:

أثناء فترة التدريب، تبلغ تعويضات الأساتذة العاملين بنظام التعاقد حوالي 1200 درهم.

الأجور حسب المنطقة:
تختلف أجور الأساتذة حسب المنطقة التي يعملون فيها حسب النظام الجديد، وتتمثل في:

المنطقة أ: 4980 درهما
المنطقة ب: 4835 درهما
المنطقة ج: 4760 درهما
العوائد الإضافية:
إضافة إلى الأجرة الأساسية، هناك مكافآت أخرى غير محسوبة مسبقاً مثل تعويضات الأطفال والزوجة. يتم منح تعويضات عائلية بقيمة 200 درهم لكل طفل من الثلاثة الأوائل، و 36 درهما للأطفال الزائدين على ذلك، بالإضافة إلى تعويضات للزوجة التي لا تتجاوز 30 درهم شهرياً.

الاستقطاعات والمزايا الإضافية:
يخضع الراتب الأساسي للاستقطاعات اللازمة للتأمين الصحي الإجباري والتكميلي، فضلاً عن الاشتراك في مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية والصندوق المغربي للتقاعد.

جدول أجرة أساتذة التعليم بالتعاقد حسب الدرجات والرتب 


ترتيب جدول أجور أساتذة التعليم بالتعاقد بناءً على الدرجات والرتب ضمن سلم الرواتب في قطاع التعليم يعكس تفاوت الرواتب حسب الظروف الشخصية، حيث يُضاف مبلغ 30 درهما للمتزوجين إلى الأجرة الأساسية، وزيادة 300 درهم للطفل الواحد من بين الثلاثة الأوائل اعتباراً من يوليوز 2019.

وتمت إضافة 200 درهم لرواتب جميع الموظفين اعتباراً من مايو 2019، وزيادة 200 درهم أخرى اعتباراً من يناير 2020. كما تمت إضافة 100 درهم للموظفين ذوي الرتب الأقل من الرتبة 6 بسلم الرواتب العمومي اعتباراً من يناير 2021.

رواتب الأساتذة الجامعيين


فيما يتعلق برواتب أساتذة الجامعات في المغرب، تتفاوت هذه الرواتب حسب التخصص والجامعة والكفاءات الفردية. تبدأ رواتب الأساتذة الجامعيين من 10200 درهم إلى 13000 درهم كأجر أولي، وقد تصل إلى 44000 درهم لأساتذة البحث في كليات الطب والصيدلة.

ما أن التعليم يشكّل أساساً لتقدم المجتمع، فإن مهنة التعليم تستحق الاحترام والتقدير. وعلى الرغم من التحديات المالية، إلا أن الأساتذة والمعلمين يقدمون جهوداً كبيرة لتأمين تعليم جيد للأجيال القادمة.


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات